هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةبوابة البناتأحدث الصورالتسجيلدخول
موضوع: مشاعر الغضب ..لأتفهِ الأسباب نفقدُ صوابَنا ! 1614_0a94c535cb731

 

 موضوع: مشاعر الغضب ..لأتفهِ الأسباب نفقدُ صوابَنا !

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Fϋиγ
{مساعدة احلام البنات}  
{مساعدة احلام البنات}   
Fϋиγ


♥|الجنسًـِـِ : انثى
♥|الآبرآجـِـِ : الثور
♥|عًدد مشآاركتي : 645
♥|العَمٍر : 26
♥|البلدّ : مصر
♥|تآاريخـِـِ التسَجيلـِـِ : 26/01/2010
♥|التقيمآت : 32
♥|نقٍاآطـِـِ : 16553
♥|آاحتراآم المنتدى : موضوع: مشاعر الغضب ..لأتفهِ الأسباب نفقدُ صوابَنا ! 2412_md_13431529761
♥|..My MooD.. : موضوع: مشاعر الغضب ..لأتفهِ الأسباب نفقدُ صوابَنا ! 0312_md_13413515581

موضوع: مشاعر الغضب ..لأتفهِ الأسباب نفقدُ صوابَنا ! Empty
مُساهمةموضوع: موضوع: مشاعر الغضب ..لأتفهِ الأسباب نفقدُ صوابَنا !   موضوع: مشاعر الغضب ..لأتفهِ الأسباب نفقدُ صوابَنا ! Emptyالثلاثاء أغسطس 30, 2011 9:25 am





الثقافة العربية تؤصل لعدم نسيان الإساءة حتى ولو مرّ عليها سنوات طويلة..


مشاعر الغضب ..لأتفهِ الأسباب نفقدُ صوابَنا !









أثناء القيادة تحدث المشاكل




نحن الآن في شهر كريم .. فضيل ، فضّله الله 
سبحانه و تعالى على سائر الشهور. في هذا الشهر حثنا ديننا الحنيف على 
التسامح والمحبة وفعل الخير بجميع صورة ، ليس فقط بالعبادات ولكن أيضاً في 
التعاملات ، خاصةً فيما بيننا كمسلمين وكبشر وإخوة في الدين وفي الانسانية.
للأسف نرى في هذا الشهر الكثير من السلوكيات السلبية ، ويبرر الكثيرون سوء
سلوكياتهم بأنهم صائمون!.


ما لفت انتباهي هو مشاعر الغضب التي تعتمل في كثير من نفوس الناس. كمّ 
الغضب الكبير الذي يسكن الناس ، سواء كان في شهر رمضان المبارك أم في بقية 
أوقات العام. نحن شعب يغضب كثيراً ، و يمكن لأشياء بسيطة أن تُثير غضبنا 
ونتصرف وفق هذا الغضب الذي يكون أحياناً جامحاً ، و يقودنا لسلوكيات نندم 
كثيراً على ما أقدمنا عليه تحت تأثير مشاعر الغضب.


أرى بعض الأشخاص الذين يمرون عليّ وهم في حالة كآبة ندماً على أفعال 
أقدموا عليها تحت تأثير مشاعر الغضب البغيضة. بل أن بعض الأشخاص ارتكبوا 
جرائم كبيرة تحت تأثير الغضب. وقد قرأت قبل فترة ، قد تكون طويلة بعض الوقت
تحقيقاً في جريدة الرياض عن الأشخاص الذين ارتكبوا جرائم قتل وحُكم عليهم 
بالقصاص ، وكان معظم هؤلاء الأشخاص الذين قاموا بهذا العمل قالوا إنهم 
ارتكبوا هذه الأفعال تحت تأثير مشاعر الغضب ، وحذرّوا من التصرّف والإنسان 
تحت مشاعر الغضب العارمة. بل إن بعض من أُعدموا و تركوا رسائل بعد تنفيذ 
الحكم الشرعي ، كانوا نادمين على ما فعلوه تحت تأثير الغضب ، و عبروا عن 
مشاعرهم الحزينة لما قاموا به تحت تأثير الغضب ، و ينصحون الآخرين بأن 
يتمهلوا ولا يتصرفوا تحت تأثير الغضب.


أضرب مثالاً بسيطاً وهو المشاكل التي تحدث بين السائقين وقد تنتهي 
بالتشابك بالأيدي بسبب مشاكل تافهة خلال سير العربات في الطريق وعدم إعجاب 
سائق بما فعله السائق الآخر. يبدأ الغضب يأخذ مجراه و تبدأ المناوشات 
بالكلام ثم تتطور إلى التشابك بالأيدي ، وهذا أمر يدل على كيفية تعاملنا 
مع الغضب.


هناك فيلم سينمائي عن علاج الغضب أو التعامل مع الغضب ، وهو فيلم كوميدي
يُبين كيف يمكن أن يضع الشخص الذي يُستثار بسرعة ويتصرف نتيجة مشاعر الغضب
نفسه في مواقف سيئة. الفيلم اسمه "Anger Management " ، وفي هذا الفيلم 
يتعرض شخص في طائرة ، عندما كان مسافراً و حدث أمر بسيط ، ولكن المسافر 
السريع الغضب رفع صوته على رجل الأمن في الطائرة مما أوقعه في مشاكل كبيرة و
كثيرة. 


في العيادات أتعرّض أحياناً لموجات من سوء التصرفات من أشخاص يكونون تحت
وطأة الغضب. طبعاً كوني أعمل في عيادة نفسية فهذا يعني أن عليّ أن أتحمّل 
لأن المفُترض أن أكون هادئاً في التعامل مع المرضى النفسيين ، برغم أن معظم
من يسلكون سلوكيات سيئة هم من الأشخاص غير المرضى نفسياً أو عقلياً و إنما
هم من الأشخاص الذين يُعانون من اضطرابات ومشاكل في شخصياتهم ، وهؤلاء 
الأشخاص من أكثر الناس صعوبةً في التعامل مع الآخرين ، نظراً لأنهم ليسوا 
مرضى نفسيين يستجيبون للعلاجات النفسية سواء كانت الأدوية و العقاقير أو 
العلاجات النفسية بالجلسات.


مشاعر الغضب هذه تقود إلى أن يشعر المرء بأن داخله مشاعر عدوانية تُريد 
الانتقام من اشخاص كثيرين و أشياء كثيرة ، قد تُفقده الكثير من العقل 
والحكمة و تجعله يتخبّط في كثير من السلوكيات الخاطئة. و بما أنه يشعر بأنه
في كثير من الأوقات لا يستطيع أن يفعل ما يُريد فإنه يشعر بالإحباط و 
ينعكس ذلك على توجيه مشاعر الغضب نحو نفسه أو أحياناً تجاه من حوله.


أشخاص تعرّضوا لمواقف حقيقةً مؤلمة ، ولم يستطيعوا أن يُنصفوا أنفسهم ، 
نظراً لأن الجهات التي قامت بفعل هذه الأمور أقوى منهم و ليس لهم قدرة على 
فعل أي شيء تجاه من اساؤوا لهم ، لذلك فمشاعر الغضب تأخذ منحى آخر ، فثمة 
أحياناً يتجه الشخص المكلوم إلى تفريغ هذا الغضب إلى تعاطي مخدرات أو 
الإدمان على الكحول أو اللجوء إلى الأدوية المهدئة وربما المخدرة لكي يخفف 
من مشاعر الإحباط والشعور بالغضب العارم الذي يعتمل داخل نفسه.


أعرف شخصاً تعرّض للإهانة من أشخاص أكثر منه قوة و في مراكز نفوذ تجعله 
غير قادر على أن يفعل أي شيء تجاه هؤلاء الأشخاص . كان غضبه لا حدود له ، 
وقلب حياته بشكلٍ مزعج جداً. أصبح نزقاً ، سريع الغضب ، و بدأ يُكثر من 
تعاطي الكحول وأصبح همه الأساس الذي تدور حوله معظم حياته هو كيفية 
الانتقام من هؤلاء الأشخاص الذين عرّضوه لهذه الإهانة الشديدة. ونظراً لأن 
ليس هناك مجال لأن يصل إلى ما يصبو إليه فإن حاله تدهور وأصبح الكحول صديقه
الحميم الذي لا يُفارقه و لكن كان ذلك بتأثير الكحول المعروف على شتى 
مناحي الحياة.


لقد تأثر عمله ،أصبح لا يذهب إلى عمله في أوقات الدوام المعتادة ، برغم 
أنه كان من المواظبين على العمل ومن الناجحين في أعمالهم. أيضاً حياته 
العائلية أصابها من الخلل ، فبعد أن كان زوجاً و أباً مُحباً و حنوناً على 
أفراد عائلته ، أصبح سريع الغضب ، يرفع صوته لاتفه الأسباب و بدأت تدب 
الخلافات بينه وبين أفراد عائلته الذين لا يعرفون أسباب تغيّره ، التي هي 
في الأساس الفعل الذي قام به أشخاص ذوو نفوذ لم يستطع هو أن ينال أي فعل 
يرد له كرامته المهدورة على يد هؤلاء المُتنفذين. كان بالإمكان لو أنه أدرك
منذ البداية بأن ما حدث – برغم صعوبته وتأثيره على نفسه بصورةٍ مُبالغ 
فيها – أمرٌ لا يستطيع أن يفعل أي شيء نحوه ، واشتغل على نفسه بأن حاول أن 
يُبرر لنفسه بأن أخذ الأمر بهذه الصورة الغاضبة ، و جعل الغضب يُسيطر على 
حياته ، ويكون محور حياته هو الانتقام من أشخاص يعرف هو تماماً أنه لن 
يستطيع أن يقتص منهم وحاول طلب المساعدة من أشخاص مهنيين، مختصين في 
التعامل مع من يمرون بمثل حالته فقد يساعده هذا كثيراً.


المشكلة أن الثقافة العربية لا تساعد على التسامح ، بل أن الأخذ بالثأر
هو واحد من الأشياء التي يحرص العربي على فعلها ، لأن ثقافة المجتمع لا 
تتسامح مع من لا يأخذ بثأره ، لذلك يظل الشخص يكبت مشاعر الغضب والحنق الذي
تعتريه سنواتٍ طويلة بحثاً عن الفرصة التي قد تأتيه ليأخذ بثأره.


الثقافة العربية تؤصل لعدم نسيان الإساءة ، وأذكر أن أحد المستشرقين ، 
عاش فترةً طويلة في العالم العربي ودرس نفسية المواطن العربي ، وكانت 
النتائج التي توصّل إليها بأن العربي شخص لا ينسى الإساءة وتبقى كامنة 
داخله ويبقى ينتظر فرصةً للأخذ بثأره. وقال هذا المستشرق بأن هذا الأمر 
سلبي في النفسية العربية ، حيث إن الثقافة تُشجّع على عدم نسيان الإساءة ، 
بينما الدين الإسلامي الحنيف يحث على التسامح والمغفرة ، ولكن هذا ليس هو 
طبيعية الثقافة العربية ، خاصةً في المناطق التي تميل إلى البداوة.


المشكلة أن معظم الدول العربية ، برغم المدنية والحداثة التي انتشرت في
العالم العربي إلا أن كل هذا ثقافة سطحية غير متعمقة في الجذور ، لذا فإن 
الأخذ بالثأر يعم العالم العربي. المشاعر المُحبطة التي تترسب في نفس الشخص
الذي ينتظر أن ينال ممن الحقوا الأذى به ولكنه لا يستطيع أن يفعل شيئاً 
أمر في غاية الصعوبة ، وهو كما ذكرنا سابقاً يُلحق الأذى و يقود إلى مشاعر 
سلبية في غاية الألم لمثل هؤلاء الأشخاص ، لذلك لا تستغرب أن يتحوّلوا إلى 
مدمنين على الكحول أو المخدرات أو الأدوية المهدئة والمخدرة ، كما ذكرنا 
سابقاً.


الإنسان العربي لا يتناسى الإساءة حتى ولو مرّ عليها سنواتٍ طويلة ، 
فأشخاص مروّا عليّ في العيادة ، يتذكرون أحداثاً مؤلمة حدثت منذ أكثر من 
أربعين عاماً ، لكنهم لم يتناسوا هذه الأحداث ، بل أن بعضهم جاء وهو 
يُبلغني بأنه سوف يذهب ليثأر ممن أساء له منذ أكثر من أربعين عاماً !. و 
عندما كنتُ أحاول أن أشرح بأن هذا الانتقام لن يُفيده بشيء بل أن هذا 
الانتقام سوف يعود عليه بالسوء ، و سوف يتحمّل نتيجة ما فعله ، وربما عرَّض
نفسه للعقاب القاسي جرّاء قيامه بالانتقام لأحداث جرت منذ أربعة عقود. هذا
الشخص هو مثال لأشخاص كُثر يحملون نفس العقلية في عدم تناسي الإساءة و 
يكبت المشاعر السلبية داخله حتى يصل به الأمر إلى أن لا يستطيع الاحتمال 
أكثر من ذلك ، فيُخطط للأخذ بثأره ، برغم معرفته بأن هذا الأمر يُعرّضه 
للعقاب ، لكنه لا يأبه لذلك، كل ما يُهمه تفريغ المشاعر التي تتعامل داخله 
منذ عقود من الزمن.


إن فضيلة التناسي والعفو والغفران هو عملية نفسية ليست سهلة ، لكن من 
يشتغل على نفسه يستطيع أن يتناسى و يغفر ويصفح عما حدث له ، و يطلب الأجر 
من الله سبحانه و تعالى.


شباب في سنٍ صغير ، تعرّضوا لبعض الحوادث المؤلمة ، فكان ردهم بأنهم 
حاولوا أن يفعلوا شيئاً للانتقام لكرامتهم المجروحة ولكن لم يستطيعوا فعل 
ذلك. كان النتيجة أن اتجهوا للتخريب والإرهاب والبعض الآخر لجأ للكحول 
والمخدرات و الأدوية المهدئة ليعالجوا أنفسهم لكن ذلك لم يُعالجهم بل زاد 
المشكلة تعقيداً.


خلال عملي ، وأيضاً من خلال علاقاتي ببعض الأشخاص الذين أقابلهم أحياناً
بمحض الصدفة أو بحكم زمالة أو أي علاقةٍ أخرى ، أرى بعضاً من هذه المشاعر 
التي تُسيطر على نفوس من تعرضّوا لأحداث سلبية ، ولم يستطيعوا أن يتناسوها 
برغم مرور السنوات والعقود!.


قد يقول قائل هل لو حدث لك أمر مُهين، و عجزت عن رد هذا الأمر عن نفسك ،
ولم يكن في مقدرتك النتقام ممن قاموا بالأعمال المهينة تجاهك ، فهل سوف 
تبلع الأمر وتنسى ما حدث لك؟.


حقيقةً أعلم مرارة الأمر ، ولكن إذا شعرتُ بأننى لن أستطيع أخذ حقي بكل 
ما أملك فأني بالتأكيد سوف أشتغل على نفسي نفسياً بكل ما أملك من معلومات –
هذا لا يمنع من أن أستعير بمتخصص إذا استدعى الأمر ذلك – لمحاولة تناسي ما
حدث لي ، و أن الأمر فوق طاقتي وحمل هذه المشاعر السلبية داخلي والتي قد 
تُفقدني ثقتي بنفسي ، وأعرف بأن اللجوء إلى الكحول أو المخدرات أو الأدوية 
المهدئة ليس هو الحل لمشكلتي بل هو تدمير لذاتي ، لذلك سوف أتناسى ماحدث أو
على أبسط الأمور أحاول كبت هذه الأحداث في اللا وعي بحيث لا أجعلها 
تُدمّر حياتي.


إن الثقافة والتي أيضاً لا تتماشى مع تعاليم ديننا الأسلامي والتي 
تجعلنا لا نغفر ولا نصفح عما قام بفعل مؤذٍ بالنسبة لنا ، أمرٌ نفسي سيئ ، 
يجعلنا نُدمّر حياتنا بأيدينا نتيجة الرغبة في الانتقام و الثأر.





مشاعر مستعدة للانفجار






الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
miss amu
┐مֲرآإقبـ?ֶ عֲ ـآإمـ?ֶ┌
┐مֲرآإقبـ?ֶ عֲ ـآإمـ?ֶ┌
miss amu


♥|الجنسًـِـِ : ذكر
♥|الآبرآجـِـِ : الجوزاء
♥|عًدد مشآاركتي : 4930
♥|العَمٍر : 26
♥|البلدّ : مصر
♥|تآاريخـِـِ التسَجيلـِـِ : 01/04/2010
♥|التقيمآت : 111
♥|نقٍاآطـِـِ : 21211
♥|آاحتراآم المنتدى : موضوع: مشاعر الغضب ..لأتفهِ الأسباب نفقدُ صوابَنا ! 2412_md_13431529761
♥|..My MooD.. : موضوع: مشاعر الغضب ..لأتفهِ الأسباب نفقدُ صوابَنا ! 0312_md_13413514963

موضوع: مشاعر الغضب ..لأتفهِ الأسباب نفقدُ صوابَنا ! Empty
مُساهمةموضوع: رد: موضوع: مشاعر الغضب ..لأتفهِ الأسباب نفقدُ صوابَنا !   موضوع: مشاعر الغضب ..لأتفهِ الأسباب نفقدُ صوابَنا ! Emptyالإثنين سبتمبر 05, 2011 4:16 am

تسلم الايادي ع الموضوع الرآئع
تقبلي مروري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://meme450.yoo7.com
 
موضوع: مشاعر الغضب ..لأتفهِ الأسباب نفقدُ صوابَنا !
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» من مظاهرات يوم الغضب - شاب شجاع جدا
» أخطر 6 كلمات تستخدمهم البنت عند الغضب
»  فيديو خطير ثورة جمعة الغضب الثانية 27 مايو
»  كبت الغضب والحزن يسبب الوفاة اكثر من التدخين والبدانه
» لغز حير الاطباء موضوع مهم جدا جدا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: °•(الرڪن العآم)•° :: آلطفل و آلصـζـﮧ #-
انتقل الى:  
المواضيع الأخيرة
» مرحبا
موضوع: مشاعر الغضب ..لأتفهِ الأسباب نفقدُ صوابَنا ! Emptyالجمعة أغسطس 20, 2021 11:50 am من طرف miss amu

» ادخلو
موضوع: مشاعر الغضب ..لأتفهِ الأسباب نفقدُ صوابَنا ! Emptyالجمعة أغسطس 20, 2021 11:48 am من طرف miss amu

» اشتقت للمنتدى ♥
موضوع: مشاعر الغضب ..لأتفهِ الأسباب نفقدُ صوابَنا ! Emptyالجمعة أغسطس 20, 2021 11:13 am من طرف miss amu

» درس عمل كاركتير بطريقة بسيطة
موضوع: مشاعر الغضب ..لأتفهِ الأسباب نفقدُ صوابَنا ! Emptyالأحد سبتمبر 30, 2018 9:21 am من طرف البطلة

» لدي يطلب باضافة قسم
موضوع: مشاعر الغضب ..لأتفهِ الأسباب نفقدُ صوابَنا ! Emptyالخميس سبتمبر 08, 2016 12:35 pm من طرف روسينو

» ياريت نصيبي عصفور وزادو وميلو ليا | درس بوب آرت
موضوع: مشاعر الغضب ..لأتفهِ الأسباب نفقدُ صوابَنا ! Emptyالثلاثاء أغسطس 30, 2016 11:21 pm من طرف SnOw WhItE

» طلب روسينو
موضوع: مشاعر الغضب ..لأتفهِ الأسباب نفقدُ صوابَنا ! Emptyالثلاثاء أغسطس 30, 2016 12:16 pm من طرف روسينو

»  Mbatata Urojo #Ramadan - بطاطا روجو
موضوع: مشاعر الغضب ..لأتفهِ الأسباب نفقدُ صوابَنا ! Emptyالأربعاء يونيو 08, 2016 5:35 am من طرف كيوت سوكي

»  طريقة عمل ايس كريم لذيذ بالمنزل - ice Cream delicious#
موضوع: مشاعر الغضب ..لأتفهِ الأسباب نفقدُ صوابَنا ! Emptyالأربعاء يونيو 08, 2016 5:32 am من طرف كيوت سوكي

»  Cinnamon Roll recipe - طريقة عمل سينابون رول
موضوع: مشاعر الغضب ..لأتفهِ الأسباب نفقدُ صوابَنا ! Emptyالأربعاء يونيو 08, 2016 5:09 am من طرف كيوت سوكي